أطلقت موقعي الشخصي بفضل الله ذاتياً، بدأته برسم خطتي وأهدافي ورؤيتي، ثم العناية بالزائر وسلاسة استخدامه وتنقله داخل الموقع، وأثر الزيارة التي تعطي انطباعاً بالصداقة والبهجة والرسمية المتوازنة، بعيداً عن فوضى المحتوى والألوان.
مثلت فيه حرصي على التناسق والإتقان وسهولة الاستخدام، واهتممت بتجاوب التصفح لمختلف الأجهزة، وبإضافة نظام إدارة محتوى عالي الكفاءة، ليكون رفيقاً لي في عرض ما أكتب وما أنتج.